تلك الكلمة التي افتقدناها كثيراً ، قلّمـا نقولها أو نكتبها تجـاه من يسـتحقها..تلك الكلمة التي غابت عن وسائل الإعلام في العالم ،وغاب معها الحق الذي هُـضـم أهله بل وظُلموا وضاعت حقوقهم ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق